دائما ما كانت الأم هي المُعلمة الأول "شكرا امهاتنا"

أمنا الغالية أنتي من غرستِ فينا حُب التعلم الإرتقاء بالعلم والإبداع في التفوق، لكِ كل الاحترام والتقدير ونتمنى لكِ دوام الصحة والعافية وتبقى تاج على رؤسنا.

لو جمعنا أجمل الكلمات التي يمكننا بها شكر امهاتنا الحبيبات لعجزت عبارات الشكر وانحنت خجلاً منكم لأنكم أكبر منها.

فأنتم لكِم الفضل في تحويل الفشل إلى نجاح، و رفع العزيمة و المعنوية لدينا فأنتم أهل التميز والتقدم.

لكم منا كل التقدير والإحترام بعدد قطرات المطر وبعدد من حج واعتمر على جهودكم الجبارة في بناء بناتنا عبر المنصة و الإرتقاء بها و تشجيعهم و تفوقهم، ما أجمل العيش بين أناس احتضنوا العلم وعشقوا الحياة.

لك يا أمنا الغالية كل التقدير و الإحترام و نتمنى لك دوام الصحة والعافية، فأنت المعلمة الأولى، التي علمتنا معنى النجاح و غرسِتِ فينا حب التميز.

نرسل إليك وسام الشرف والتقدم تقديراً لمجهوداتك الرائعة، منكم تعلمنا أن للنجاح قيمة وأن للإحترام قدر.

و منكم تعلمنا كيف يكون التفاني والإخلاص في العمل و الجد و الإجتهاد في الدراسة و التفوق و التميز في طلب العلم.

أمنا الغالية أنتي من غرست فينا حب التعلم وحب التميز والإرتقاء بالعلم والإبداع في التفوق، لكِ منا كل الاحترام والتقدير ونتمنى لكِ دوام الصحة والعافية حتى تبقى تاج على رؤسنا، لكِ منا كل الحب والتقدير والإحترام على مجهودك معنا في إنجاح مسيرة التعليم عن بعد، وحرصك على بناء مستقبل زاهر لنا جميعا.

إن الكلمات لتعجز عن شكرك، ولو قدمنا لكِ كل الورود التي في العالم لن نستطيع شكركِ على مجهودك فأنتي فخر لنا.

وأخيرا غاليتي، أتمني أن تبقي شمعة تنير لنا دروب العلم.

بقلم:

الكوتش اريج احمد طيب

طموح للحقائب التدريبية

طموح نحو تدريب أفضل